الأستاذ أحمد سهوم وفن الملحون رفيقان منذ البدايات، حيث تلازما ليشكلا معًا رمزًا للهوية الثقافية المغربية.
لقد كافح الشاعر أحمد سهوم منذ الخمسينيات لإبراز حضور الملحون في حياتنا اليومية، ليصبح هذا الفن ملهمًا للفقراء وجليسًا للأغنياء، حاضرًا في بيوت المغرب وأنديته.